MF88
11-03-2010, 22:46
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
اكتب اليكم اليوم كلمات عن حدث سيكون محور تاريخى فى حياه البشريه عامه
و السلمين و المسيحين خاصه
اخوتى الكرام . فى هذه اللحظات ينتظر اخواننا المسلمون بالمسجد الاقصى بين الحين و الاخر
دبابه او طائره تطلق ما تطلق لتهدم المسجد الاقصى . الاقصى وهو اولى القبلتين و ثالث مسجد تشد اليه الرحال
المسجد الذى كان مهبط لأنبياء الله و صلى فيه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم .
اخوانى فى تلك اللحظه بينما ندخل على قسم الابتسامات و ننتظر الكروت
هناك من يبتسم لهم الموت و ينتظروت اللحظه الحاسمه
اللحظه التى سيكتب فيها كل من لم يقدم للأقصى خاذل لدينه . لحظات و لا نعلم ان كان سيكون المسجد الشريف
بيننا . ام سيكون من الماضى " كان هنا فى مسجد "
حفنه من الملاعين الجبناء سمحو لنفسهم ان يتلاعبو بـ 1.3 مليار مسلم :eek:
لا تندهش كثيرا فتعدادنا الان 1.3 مليار مسلم و يلعب بنا حفنه من الملاعين
لكن العيب ليس فيهم نعم ليس فيهم وحدهم . ولكن فينا نحن
انا لن اتكلم اليوم و اقول اننا لم نتحرك و لم و لم و لم . اخوانى لم يبق اللا ساعات على تنفيذ ما يقولون
و الاجواء صامته و كأنها تنتظر لكى تبكى . اليوم اتسائل اخوانى
هل كل ما نملكه هو البكاء ؟؟؟؟؟ هل هو جل ما نبغيه ان نبكى على مسجدنا و مقدساتنا ؟؟؟؟
هل عندما يسألنا الله ماذا فعلتم لنصرتى و لنصره دينكم نرد و نقول بكينا ؟؟؟؟؟؟
(( يأتى الاسلام و يمر على الناس يوم القيامه متجسد بصوره شخص . و يرفع بيد كل مسلم و يقول
يارب هذا خذلنى . يارب هذا نصرنى , حتى يصل لسيدنا عمر بن الخطاب و يقول " يارب كنت غريبا فى الدنيا
حتى اسلم هذا الرجل " )) اين نحن من عمر بن الخطاب يا مسلمون ؟؟؟
لن اتكلم فقط عن الحل الاستراتيجى وهو اعلان الحرب و اخذ حقوقنا بالقوه
لكن هناك حلول اسردها لكم حتى لا نكون غافلين او على الاقل نشاطر اخواننا الذين لا حول لهم ولا قوه
المؤاذره و الروح الواحده
1- ان لم نستطع الجهاد فعلينا بالدعاء فالدعاء سلاح المؤمن يا مسلمين
2- ان لم نستطع الجهاد فهناك حمله كبيره للتبرع لغزه شاركو ولو بدرهم او جنيه ابتغاء نصره دين الله
3- ان لم نستطع الجهاد فعلى الاقل نستشعر حالهم . حال من يمكث ليل نهار بالمسجد ينتظر بين ثانيه و ثانيه
بلدوزر او صاروخ او طلقه قناص . كيف ينامون ؟ كيف يأكلون ؟ كيف حالهم و هم ساجدين ؟؟؟ كيف حال الصبيه
و الاطفال ؟ الذين طالما نشأو على حمايه هذا المكان ؟ كيف حالهم وهم منتظرين ان ينفذ قضاء الله ؟؟؟
بل كيف يشعرون تجاهنا نحن ؟؟ نحن الذين لم ننبس ببنت شفه و لم نغضب غضبه واحده فى الله تجاه ما يحدث
منذ الاعلان عن هدم المسجد و انا مصاب بأكتئاب نفسى حاد و لا اعرف ماذا افعل
اخوانى ! توجهو الى الله بتوبه و دعاء حتى يزيل الله هذا الغم و الكرب عنا و يحمينا مما قد لا نطيق العيش بعده
اسألكم ان تبعثو بهذه الرساله لكل من تعرفونه . اسألوه الدعاء . اسألوه ان يدعى ان يزلزل الارض من تحتهم
و يجعل تدبيرهم تدميرهم
اخوانى الموضوع ليس منقولا و ليس عبر ايميل . لكن كأسره واحده لابد ان نتجمع فى مثل هذه اللحظات
لأننا لسنا بأسره فى الهاردوير فقط و لسنا اخوه فى الضحك و الهزل فقط
ان لم نتجمع الان فمتى ؟؟؟؟ اسألكم التوبه و الدعاء و ان تذكرو اهليكم و اصحابكم بحال الاخوه هناك
ان استشعرتها بحق فلن تصمد امام البكاء :)
اسأل الله ان ينزل انتقامه على كل من كان سببا فى منع مسلماً عن جهاد
و ان ينزل انتقامه عن كل من تسول له نفسه بالنيل من المسلمين
امين امين امين يارب العالمين
اكتب اليكم اليوم كلمات عن حدث سيكون محور تاريخى فى حياه البشريه عامه
و السلمين و المسيحين خاصه
اخوتى الكرام . فى هذه اللحظات ينتظر اخواننا المسلمون بالمسجد الاقصى بين الحين و الاخر
دبابه او طائره تطلق ما تطلق لتهدم المسجد الاقصى . الاقصى وهو اولى القبلتين و ثالث مسجد تشد اليه الرحال
المسجد الذى كان مهبط لأنبياء الله و صلى فيه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم .
اخوانى فى تلك اللحظه بينما ندخل على قسم الابتسامات و ننتظر الكروت
هناك من يبتسم لهم الموت و ينتظروت اللحظه الحاسمه
اللحظه التى سيكتب فيها كل من لم يقدم للأقصى خاذل لدينه . لحظات و لا نعلم ان كان سيكون المسجد الشريف
بيننا . ام سيكون من الماضى " كان هنا فى مسجد "
حفنه من الملاعين الجبناء سمحو لنفسهم ان يتلاعبو بـ 1.3 مليار مسلم :eek:
لا تندهش كثيرا فتعدادنا الان 1.3 مليار مسلم و يلعب بنا حفنه من الملاعين
لكن العيب ليس فيهم نعم ليس فيهم وحدهم . ولكن فينا نحن
انا لن اتكلم اليوم و اقول اننا لم نتحرك و لم و لم و لم . اخوانى لم يبق اللا ساعات على تنفيذ ما يقولون
و الاجواء صامته و كأنها تنتظر لكى تبكى . اليوم اتسائل اخوانى
هل كل ما نملكه هو البكاء ؟؟؟؟؟ هل هو جل ما نبغيه ان نبكى على مسجدنا و مقدساتنا ؟؟؟؟
هل عندما يسألنا الله ماذا فعلتم لنصرتى و لنصره دينكم نرد و نقول بكينا ؟؟؟؟؟؟
(( يأتى الاسلام و يمر على الناس يوم القيامه متجسد بصوره شخص . و يرفع بيد كل مسلم و يقول
يارب هذا خذلنى . يارب هذا نصرنى , حتى يصل لسيدنا عمر بن الخطاب و يقول " يارب كنت غريبا فى الدنيا
حتى اسلم هذا الرجل " )) اين نحن من عمر بن الخطاب يا مسلمون ؟؟؟
لن اتكلم فقط عن الحل الاستراتيجى وهو اعلان الحرب و اخذ حقوقنا بالقوه
لكن هناك حلول اسردها لكم حتى لا نكون غافلين او على الاقل نشاطر اخواننا الذين لا حول لهم ولا قوه
المؤاذره و الروح الواحده
1- ان لم نستطع الجهاد فعلينا بالدعاء فالدعاء سلاح المؤمن يا مسلمين
2- ان لم نستطع الجهاد فهناك حمله كبيره للتبرع لغزه شاركو ولو بدرهم او جنيه ابتغاء نصره دين الله
3- ان لم نستطع الجهاد فعلى الاقل نستشعر حالهم . حال من يمكث ليل نهار بالمسجد ينتظر بين ثانيه و ثانيه
بلدوزر او صاروخ او طلقه قناص . كيف ينامون ؟ كيف يأكلون ؟ كيف حالهم و هم ساجدين ؟؟؟ كيف حال الصبيه
و الاطفال ؟ الذين طالما نشأو على حمايه هذا المكان ؟ كيف حالهم وهم منتظرين ان ينفذ قضاء الله ؟؟؟
بل كيف يشعرون تجاهنا نحن ؟؟ نحن الذين لم ننبس ببنت شفه و لم نغضب غضبه واحده فى الله تجاه ما يحدث
منذ الاعلان عن هدم المسجد و انا مصاب بأكتئاب نفسى حاد و لا اعرف ماذا افعل
اخوانى ! توجهو الى الله بتوبه و دعاء حتى يزيل الله هذا الغم و الكرب عنا و يحمينا مما قد لا نطيق العيش بعده
اسألكم ان تبعثو بهذه الرساله لكل من تعرفونه . اسألوه الدعاء . اسألوه ان يدعى ان يزلزل الارض من تحتهم
و يجعل تدبيرهم تدميرهم
اخوانى الموضوع ليس منقولا و ليس عبر ايميل . لكن كأسره واحده لابد ان نتجمع فى مثل هذه اللحظات
لأننا لسنا بأسره فى الهاردوير فقط و لسنا اخوه فى الضحك و الهزل فقط
ان لم نتجمع الان فمتى ؟؟؟؟ اسألكم التوبه و الدعاء و ان تذكرو اهليكم و اصحابكم بحال الاخوه هناك
ان استشعرتها بحق فلن تصمد امام البكاء :)
اسأل الله ان ينزل انتقامه على كل من كان سببا فى منع مسلماً عن جهاد
و ان ينزل انتقامه عن كل من تسول له نفسه بالنيل من المسلمين
امين امين امين يارب العالمين