hack4love
27-04-2010, 22:20
القدس المحتلة : كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية أن الأوساط السياسية في إسرائيل غاضبة من تصريحات وزير الخارجية المصري أحمد ابو الغيط والتي وصف فيها تل أبيب بـ"الدولة العدو".
وأدعت الصحيفة أنه "بعد مرور 32 عاما على توقيع اتفاقية كامب ديفيد للسلام بين الزعيمين الراحلين محمد أنور السادات ومناحم بيجن يتطاول وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط على إسرائيل ويصفها بـ دولة العدو".
وأعربت الصحيفة عن اعتقادها بأن ابو الغيط يكره إسرائيل ، فهو لا يقيم أي علاقات مع نظيره اليميني المتطرف أفيجدور ليبرمان .
وكان وزير الخارجية المصري احمد أبو الغيط عبر أثناء زيارته إلى بيروت السبت عن دعم مصر الدائم للبنان وسوريا ووقوفها إلى جانبهما في أي عدوان محتمل تشنه عليه إسرائيل ، مؤكدا أن مصر لا تحمل رسائل من عدو إلى شقيق عربي .
ووصفت الصحيفة تصريحات ابو الغيط بـ"الخطيرة" ، ونقلت الصحيفة عن مسئولين إسرائيلين كبار ، لم تسمهم ، إنهم يأملون ألا تتساوي أقوال أبو الغيط بالتصريحات المعادية التي يطلقها رئيس الحكومة التركي رجب طيب أردوجان ضد إسرائيل.
جدير بالذكر أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان دأب على مهاجمة إسرائيل منذ الحرب على قطاع غزة نهاية ديسمبر/كانون الاول 2008 والتي اسفرت عن استشهاد واصابة ما يزيد عن 7000 فلسطيني ، مؤكدا أن بلاده لن تصمت على التهديدات الإسرائيلية للشعب الفلسطيني .
واتهمت إسرائيل أردوجان بأنه تجاوز "الخطوط الحمراء" في التطاول عليها وانه اشبه بالزعيمين الليبي معمر القذافي والفنزويلي هوجو تشافيز، خاصة بعدما الغت أنقرة مشاركة إسرائيل في مناورات هامة تعرف باسم "نسر الأناضول".
وكانت اسرائيل قد انتقدت ابو الغيط قبل أيام ، عندما أكد عزم مصر التصدى لقرار تل أبيب بترحيل الفلسطينيين ممن لا يحملون تصاريح إقامة بالضفة الغربية معتبرين تلك التصريحات تدخل فى شؤون تل أبيب الأمنية.
صفعة قوية
وكانت إسرائيل قد تلقت صفعة قوية من وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط عندما أعلن على الملأ أن مصر ستدعم سوريا ولبنان إذا شنت تل أبيب عدوانا عليهما ، بل فضح أيضا خلال زيارته إلى لبنان ادعاءات إسرائيل الأخيرة ضد سوريا وتحديدا فيما يتعلق بصواريخ سكود .
ففي مؤتمر صحفي عقده عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في بيروت وردا على سؤال حول الاتهامات الإسرائيلية لسوريا بتهريب صواريخ "سكود" إلى حزب الله اللبناني والقلق الذي عبرت عنه واشنطن في هذا الصدد ، قال أبوالغيط :" إن صواريخ سكود في تقديري كذبة كبرى لا معنى لها ومن تحدث عنها يهدد فيما لا يعلم ، إنها أكاذيب تدعو إلى الضحك" .
وأضاف "من يعرف هذا الصاروخ يعلم أنه لا يمكن إخفاؤه وتسريبه ويحتاج إلى الكثير من الإعداد والتجهيز ، الأمر كذبة كبرى" ، واصفا إثارة موضوع صواريخ "سكود" بأنه يأتي في إطار الاستفزاز الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية .
ورداً على سؤال عما إذا كان يحمل رسالة من إسرائيل قال : "لا أحمل أى رسائل إلى شقيقة عربية من طرف عدو".
وتابع "نحن نقف مع لبنان وسوريا وندعمهما في وجه أي عدوان إسرائيلي ، موضحا أن الهدف من زيارته لبيروت هو توطيد العلاقات الثنائية وتأكيد دعم مصر للبنان في كل الظروف.
وفيما يبدو وكأنه رسالة واضحة لاسرائيل بأنها لن تستطيع منع التقارب المصري السوري ، أعرب وزير الخارجية المصري عن ترحيب القاهرة باستقبال الرئيس السوري بشار الأسد في أي وقت ، قائلا : " إن الرئيس الأسد مرحب به دائما في مصر".
وأضاف "من تابع اللقاءات بين الرئيس الأسد ورئيس الوزراء المصري ووزير الخارجية المصري في القمة العربية الأخيرة رأى أنها كانت لقاءات دافئة والحديث كان طيبا للغاية وكانت مشاعره تجاه الرئيس حسني مبارك ومازالت مشاعر دافئة وكان يسأل عن صحة الرئيس باهتمام شديد وبالتالي فإن الرئيس الأسد مرحب به دائما في القاهرة".
ويبدو أن التركيز على ترحيب القاهرة بزيارة الأسد في أي وقت هو النقطة الجوهرية التي أراد من خلالها أبو الغيط التأكيد على أن مزاعم إسرائيل الأخيرة ضد سوريا لن تجدي نفعا ، بل إنها طمأنت كثيرين في العالم العربي بأن سنوات عزلة سوريا انتهت إلى غير رجعة وعاد المحور المصري السوري السعودي ليستأنف مهامه التاريخية باعتباره ركيزة أساسية من ركائز الأمن القومي العربي .
هذا بالإضافة إلى تقارب لبنان وسوريا بشكل كبير وتوحد فرقاء لبنان خلف المقاومة وهي أمور تصب كافة في خانة ردع إسرائيل عن شن مغامرة عسكرية جديدة ، فالوضع الآن ليس كما عليه إبان حرب تموز 2006 وأي عدوان إسرائيلي جديد قد يعني حربا شاملة مع حزب الله وحماس وسوريا وإيران كما سيواجه بتنسيق مصري سوري سعودي ووحدة داخلية لبنانية
المصدر
https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=368593&pg=2
*********************
في راي الشخصي التصريح هذا يعبر بصراحه عما سيحدث والسيناريو المتوقع وحدوث عدد من الحروب المتتاليه في الشرق الاوسط
حيث كلنا نعلم ان الخطر الاكبر الذي يواجه اسرئيل ايران حيث تدفع ايران اسرائيل نحو الجنون بمحاولاتها لانتاج القنبله النوويه و في الفتره الاخيره بدات ايران في انتاج الاسلحه وتقدمت في هذا المجال بشكل كبير
فالمواجه قادمه بين اسرائيل و ايران قادمه لا محال
لكن الفكره هنا ان اسرئيل لن تسطيع الذهاب مباشره لحرب مع ايران ستجد امامها سوريا ولبنان وحتي لا تقع في حرب مع ثلاث دول في مره واحده
https://dp-news.com/pages/detail.aspx?l=1&articleId=34407
حيث الاثنين يتلقون دعم وعلي علاقه قويه مع ايران حيث حزب الله اساسا هو تابع لايران
https://img442.imageshack.us/img442/6473/23575735.png
فلا يوجد امامها الا ان تمهد الطريق وان تتخلص من حزب الله و سوريا ويبدو ان سوريا بدات تستعد للحرب
https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=368905&pg=1
لم يتبقي من اسرئيل لتكمله خطتتها سوي ابعاد مصر تمام وبالطبع سيكون في الفتره الاخيره بحروب المياه
حيث سيجتمع دول حوض النيل جميعها ماعدا مصر والسودان الشهر القادم لتعديل اتفاقيه توزيع مياه النيل
وبالطبع مصر استفاقت مؤاخرا لتجد كل شي ينهار وايقنت من يعبث بمياه النيل
وفي راي الشخصي اذا اقدمت اسرئيل علي تلك الخطه ان شاء الله ستكون نهايه القرده والخنازير
وأدعت الصحيفة أنه "بعد مرور 32 عاما على توقيع اتفاقية كامب ديفيد للسلام بين الزعيمين الراحلين محمد أنور السادات ومناحم بيجن يتطاول وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط على إسرائيل ويصفها بـ دولة العدو".
وأعربت الصحيفة عن اعتقادها بأن ابو الغيط يكره إسرائيل ، فهو لا يقيم أي علاقات مع نظيره اليميني المتطرف أفيجدور ليبرمان .
وكان وزير الخارجية المصري احمد أبو الغيط عبر أثناء زيارته إلى بيروت السبت عن دعم مصر الدائم للبنان وسوريا ووقوفها إلى جانبهما في أي عدوان محتمل تشنه عليه إسرائيل ، مؤكدا أن مصر لا تحمل رسائل من عدو إلى شقيق عربي .
ووصفت الصحيفة تصريحات ابو الغيط بـ"الخطيرة" ، ونقلت الصحيفة عن مسئولين إسرائيلين كبار ، لم تسمهم ، إنهم يأملون ألا تتساوي أقوال أبو الغيط بالتصريحات المعادية التي يطلقها رئيس الحكومة التركي رجب طيب أردوجان ضد إسرائيل.
جدير بالذكر أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان دأب على مهاجمة إسرائيل منذ الحرب على قطاع غزة نهاية ديسمبر/كانون الاول 2008 والتي اسفرت عن استشهاد واصابة ما يزيد عن 7000 فلسطيني ، مؤكدا أن بلاده لن تصمت على التهديدات الإسرائيلية للشعب الفلسطيني .
واتهمت إسرائيل أردوجان بأنه تجاوز "الخطوط الحمراء" في التطاول عليها وانه اشبه بالزعيمين الليبي معمر القذافي والفنزويلي هوجو تشافيز، خاصة بعدما الغت أنقرة مشاركة إسرائيل في مناورات هامة تعرف باسم "نسر الأناضول".
وكانت اسرائيل قد انتقدت ابو الغيط قبل أيام ، عندما أكد عزم مصر التصدى لقرار تل أبيب بترحيل الفلسطينيين ممن لا يحملون تصاريح إقامة بالضفة الغربية معتبرين تلك التصريحات تدخل فى شؤون تل أبيب الأمنية.
صفعة قوية
وكانت إسرائيل قد تلقت صفعة قوية من وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط عندما أعلن على الملأ أن مصر ستدعم سوريا ولبنان إذا شنت تل أبيب عدوانا عليهما ، بل فضح أيضا خلال زيارته إلى لبنان ادعاءات إسرائيل الأخيرة ضد سوريا وتحديدا فيما يتعلق بصواريخ سكود .
ففي مؤتمر صحفي عقده عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في بيروت وردا على سؤال حول الاتهامات الإسرائيلية لسوريا بتهريب صواريخ "سكود" إلى حزب الله اللبناني والقلق الذي عبرت عنه واشنطن في هذا الصدد ، قال أبوالغيط :" إن صواريخ سكود في تقديري كذبة كبرى لا معنى لها ومن تحدث عنها يهدد فيما لا يعلم ، إنها أكاذيب تدعو إلى الضحك" .
وأضاف "من يعرف هذا الصاروخ يعلم أنه لا يمكن إخفاؤه وتسريبه ويحتاج إلى الكثير من الإعداد والتجهيز ، الأمر كذبة كبرى" ، واصفا إثارة موضوع صواريخ "سكود" بأنه يأتي في إطار الاستفزاز الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية .
ورداً على سؤال عما إذا كان يحمل رسالة من إسرائيل قال : "لا أحمل أى رسائل إلى شقيقة عربية من طرف عدو".
وتابع "نحن نقف مع لبنان وسوريا وندعمهما في وجه أي عدوان إسرائيلي ، موضحا أن الهدف من زيارته لبيروت هو توطيد العلاقات الثنائية وتأكيد دعم مصر للبنان في كل الظروف.
وفيما يبدو وكأنه رسالة واضحة لاسرائيل بأنها لن تستطيع منع التقارب المصري السوري ، أعرب وزير الخارجية المصري عن ترحيب القاهرة باستقبال الرئيس السوري بشار الأسد في أي وقت ، قائلا : " إن الرئيس الأسد مرحب به دائما في مصر".
وأضاف "من تابع اللقاءات بين الرئيس الأسد ورئيس الوزراء المصري ووزير الخارجية المصري في القمة العربية الأخيرة رأى أنها كانت لقاءات دافئة والحديث كان طيبا للغاية وكانت مشاعره تجاه الرئيس حسني مبارك ومازالت مشاعر دافئة وكان يسأل عن صحة الرئيس باهتمام شديد وبالتالي فإن الرئيس الأسد مرحب به دائما في القاهرة".
ويبدو أن التركيز على ترحيب القاهرة بزيارة الأسد في أي وقت هو النقطة الجوهرية التي أراد من خلالها أبو الغيط التأكيد على أن مزاعم إسرائيل الأخيرة ضد سوريا لن تجدي نفعا ، بل إنها طمأنت كثيرين في العالم العربي بأن سنوات عزلة سوريا انتهت إلى غير رجعة وعاد المحور المصري السوري السعودي ليستأنف مهامه التاريخية باعتباره ركيزة أساسية من ركائز الأمن القومي العربي .
هذا بالإضافة إلى تقارب لبنان وسوريا بشكل كبير وتوحد فرقاء لبنان خلف المقاومة وهي أمور تصب كافة في خانة ردع إسرائيل عن شن مغامرة عسكرية جديدة ، فالوضع الآن ليس كما عليه إبان حرب تموز 2006 وأي عدوان إسرائيلي جديد قد يعني حربا شاملة مع حزب الله وحماس وسوريا وإيران كما سيواجه بتنسيق مصري سوري سعودي ووحدة داخلية لبنانية
المصدر
https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=368593&pg=2
*********************
في راي الشخصي التصريح هذا يعبر بصراحه عما سيحدث والسيناريو المتوقع وحدوث عدد من الحروب المتتاليه في الشرق الاوسط
حيث كلنا نعلم ان الخطر الاكبر الذي يواجه اسرئيل ايران حيث تدفع ايران اسرائيل نحو الجنون بمحاولاتها لانتاج القنبله النوويه و في الفتره الاخيره بدات ايران في انتاج الاسلحه وتقدمت في هذا المجال بشكل كبير
فالمواجه قادمه بين اسرائيل و ايران قادمه لا محال
لكن الفكره هنا ان اسرئيل لن تسطيع الذهاب مباشره لحرب مع ايران ستجد امامها سوريا ولبنان وحتي لا تقع في حرب مع ثلاث دول في مره واحده
https://dp-news.com/pages/detail.aspx?l=1&articleId=34407
حيث الاثنين يتلقون دعم وعلي علاقه قويه مع ايران حيث حزب الله اساسا هو تابع لايران
https://img442.imageshack.us/img442/6473/23575735.png
فلا يوجد امامها الا ان تمهد الطريق وان تتخلص من حزب الله و سوريا ويبدو ان سوريا بدات تستعد للحرب
https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=368905&pg=1
لم يتبقي من اسرئيل لتكمله خطتتها سوي ابعاد مصر تمام وبالطبع سيكون في الفتره الاخيره بحروب المياه
حيث سيجتمع دول حوض النيل جميعها ماعدا مصر والسودان الشهر القادم لتعديل اتفاقيه توزيع مياه النيل
وبالطبع مصر استفاقت مؤاخرا لتجد كل شي ينهار وايقنت من يعبث بمياه النيل
وفي راي الشخصي اذا اقدمت اسرئيل علي تلك الخطه ان شاء الله ستكون نهايه القرده والخنازير