mhmd_ss
05-06-2016, 10:09
مسائل فقهيه تتعلق بالصيام
س: ما هى مفسدات الصوم ( المفطرات)؟ (7)
1- الجماع فى نهار رمضان (قضاء+كفارة)
2- الأكل والشرب
3- وإنزال المني بشهوة
,اما المذى او الاحتلام فلا يفطر
5- القيء: عمداً كأن يضع اصبعه فى فمه اويعصر بطنه ليقئ
، فإن قاء من غير قصد لم يفطر.
6- إخراج الدم بالحجامة ونحوها، كسحب الدم الكثير الذي يؤثر على البدن كتأثير الحجامة وما شابهها من تعمد اخراج الدم الكثير من البدن (التبرع بالدم). او الرعاف بقصد
فأما خروج الدم بنفسه كالرعاف اى الرعاف بدون قصد فلا يفطر، أو خروجه بقلع سن-ضرس ونحوه فلا يفطر،او اخذ عينه دم للتحليل فلا تفطر, لأنه ليس حجامة ولا بمعنى الحجامة .
فإذا جرح الصائم وخرج دم كثير فإنه لا يؤثر شيئاً، ذلك لأن هذا الجرح بغير اختياره ومن شروط كون المفطر مفطراً أن يكون باختيار الفاعل، أما ما وقع بغير اختياره فإنه لا يضره ولا ينقض صيامه ولا يفطره.
6- وخروج دم الحيض والنفاس
7- الحقنه المغذيه التى يستغنى بها عن الطعام والشراب,
فأما الإبر التي لا تغذي فلا تفطر، سواء استعملها في العضلات أم في الوريد، وسواء وجد طعمها في حلقه أم لم يجده.
مع الملاحظ أنه إذا نسي الصائم فأكل أو شرب لم يفسد صومه " فإنما أطعمه الله وسقاه "
ان الكفاره لا تجب الا بالجماع فى نهار رمضان وتكون الكفارة
1- عتق رقبة، فإن لم يجد 2-فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع 3-فإطعام ستين مسكيناً، وزوجته مثله إن كانت مطاوعة، أما إن كانت مكرهة فلا شيء عليها.
س: ما حكم الكحل للصائم والقطرة في العين والأذن والأنف؟
فأجاب فضيلته بقوله: لا بأس على الصائم أن يكتحل، وأن يقطر في عينه، وأن يقطر كذلك في أذنه حتى وإن وجد طعمه في حلقه فإنه لا يفطر به، لأنه ليس بأكل ولا شرب، ولا بمعنى الأكل والشرب، والدليل إنما جاء في منع الأكل والشرب فلا يلحق بهما ما ليس في معناهما، وهذا الذي ذكرناه هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وهو الصواب، أما لو قطر في أنفه فدخل جوفه فإنه يفطر إن قصد ذلك، لقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «بالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً» .
كتاب الشرح الممتع على زاد المستقنع لابن عثيمين
فتاوى بن عثيمين
توضيح الاحكام من بلوغ المرام لعبد الله بن البسام
س: ما هى مفسدات الصوم ( المفطرات)؟ (7)
1- الجماع فى نهار رمضان (قضاء+كفارة)
2- الأكل والشرب
3- وإنزال المني بشهوة
,اما المذى او الاحتلام فلا يفطر
5- القيء: عمداً كأن يضع اصبعه فى فمه اويعصر بطنه ليقئ
، فإن قاء من غير قصد لم يفطر.
6- إخراج الدم بالحجامة ونحوها، كسحب الدم الكثير الذي يؤثر على البدن كتأثير الحجامة وما شابهها من تعمد اخراج الدم الكثير من البدن (التبرع بالدم). او الرعاف بقصد
فأما خروج الدم بنفسه كالرعاف اى الرعاف بدون قصد فلا يفطر، أو خروجه بقلع سن-ضرس ونحوه فلا يفطر،او اخذ عينه دم للتحليل فلا تفطر, لأنه ليس حجامة ولا بمعنى الحجامة .
فإذا جرح الصائم وخرج دم كثير فإنه لا يؤثر شيئاً، ذلك لأن هذا الجرح بغير اختياره ومن شروط كون المفطر مفطراً أن يكون باختيار الفاعل، أما ما وقع بغير اختياره فإنه لا يضره ولا ينقض صيامه ولا يفطره.
6- وخروج دم الحيض والنفاس
7- الحقنه المغذيه التى يستغنى بها عن الطعام والشراب,
فأما الإبر التي لا تغذي فلا تفطر، سواء استعملها في العضلات أم في الوريد، وسواء وجد طعمها في حلقه أم لم يجده.
مع الملاحظ أنه إذا نسي الصائم فأكل أو شرب لم يفسد صومه " فإنما أطعمه الله وسقاه "
ان الكفاره لا تجب الا بالجماع فى نهار رمضان وتكون الكفارة
1- عتق رقبة، فإن لم يجد 2-فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع 3-فإطعام ستين مسكيناً، وزوجته مثله إن كانت مطاوعة، أما إن كانت مكرهة فلا شيء عليها.
س: ما حكم الكحل للصائم والقطرة في العين والأذن والأنف؟
فأجاب فضيلته بقوله: لا بأس على الصائم أن يكتحل، وأن يقطر في عينه، وأن يقطر كذلك في أذنه حتى وإن وجد طعمه في حلقه فإنه لا يفطر به، لأنه ليس بأكل ولا شرب، ولا بمعنى الأكل والشرب، والدليل إنما جاء في منع الأكل والشرب فلا يلحق بهما ما ليس في معناهما، وهذا الذي ذكرناه هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وهو الصواب، أما لو قطر في أنفه فدخل جوفه فإنه يفطر إن قصد ذلك، لقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «بالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً» .
كتاب الشرح الممتع على زاد المستقنع لابن عثيمين
فتاوى بن عثيمين
توضيح الاحكام من بلوغ المرام لعبد الله بن البسام