المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( طريقة مشهورة ) يمكنك من خلالها أن تجعل 2 مليار مسلم من الإنس و الجن يدعون الله لك كل يوم !!



عجيب 2
30-05-2017, 03:12
بسم الله الرحمن الرحيم

( طريقة مشهورة ) يمكنك من خلالها أن تجعل 2 مليار مسلم من الإنس و الجن يدعون الله لك كل يوم !!

قبل فترة أيها الإخوة شاهدت مقطع جميل للشاب ماجد زكي يتحدث فيه عن كيفية الخشوع في الصلاة !

فبدأت بعدها أعمل على تطبيق ذلك بالفعل .. وبعد فترة من ذلك إتضح لي أمر مهم كنت غافلا عنه !!

حيث نما إلى ذهني طريقة يمكنني أن أجعل من خلالها عدد هائل و لا يحصى من المسلمين يدعون الله لي كل يوم !! في حال نجحت في ذلك الأمر ..

أريدكم أيها الإخوة أن تحاولوا معرفة هذا الأمر و الذي هو ليس الخشوع في الصلاة بالتحديد وإنما أمر آخر .. أرجو المشاركة من الجميع .. لكي نستفيد .. وبعدها سأخبركم به ..


أقصى حجم للخط 3

عجيب 2
30-05-2017, 03:21
صورة ماجد زكي و الذي له قناة ليست مشهورة تماما عبر اليوتيوب تسمى (( قناة ماجد زكي الثانية )) ..



https://i.ytimg.com/vi/niFg2RiUjHI/maxresdefault.jpg



أقصى حجم للخط 3

عجيب 2
30-05-2017, 06:56
من استطاع أن يقوم بهذا الأمر و يجعل مثل هذا العدد الهائل من المسلمين يدعون له كل يوم فسيجد نفسه في الآخرة من أهل الفردوس الأعلى بلا شك ..

ومن أهمل هذا الأمر فهو يخسر بشكل فادح جدا كل يوم !!


أقصى حجم للخط 3

عجيب 2
01-06-2017, 08:02
هذا هو المقطع الذي أقصده ..

https://www.youtube.com/watch?v=XTMtqQsXYG0

عجيب 2
07-07-2017, 23:00
من أراد أن يجعل كل المسلمين يدعون له كل يوم ! (( فعليه أن يكون من الصالحين )) وذلك بأن يترك جميع المعاصي و الذنوب
ويلتزم بما يستطيعه من الواجبات وفي حال وقع في شيء من المخالفة و العصيان فعليه أن يسارع إلى التوبة بشروطها
الثلاثة أو الأربعه حسب النوع ..

وعليه أن يهتم بالمستحبات و يحرص عليها .. هذا باختصار ..

وعندها سيكون من اللذين يقول عنهم جميع المسلمين في صلاتهم السلام علينا وعلى (( عباد الله الصالحين )) ! ..
وبعدها سيجد نفسه في الآخرة من أهل الفردوس مع الرسل و الأنبياء لقوله تعالى ..

( ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا )
أي : من عمل بما أمره الله ورسوله ، وترك ما نهاه الله عنه ورسوله ، فإن الله عز وجل يسكنه دار كرامته ، ويجعله مرافقا للأنبياء
ثم لمن بعدهم في الرتبة ، وهم الصديقون ، ثم الشهداء ، ثم عموم المؤمنين وهم الصالحون الذين صلحت سرائرهم وعلانيتهم .
ثم أثنى عليهم تعالى فقال : ( وحسن أولئك رفيقا ) ..

وأما من استمر على عصيانه لأوامر الله مابين الفينه و الأخرى ولم يتب ويكف عن جميع المخالفات فهو من أهل الفسوق الأصغر وليس من الصالحين ولا يشمله دعاء المسلمين .. وهو يخسر ذلك كل يوم ..

وبعد موته يكون تحت المشيئة الإلهية إن شاء غفر له الذنوب المتعلقة بحقه وإن شاء عذبه ! ولا تغفر له الذنوب المتعلقة بحقوق المخلوقين إلا في حال عفوا عنه .. أو رد أهله الحقوق عنه كاملة .. وهذا ليس سهلا ..

وعلى هذا فإنني أنصح جميع الإخوة بأن يكونوا من الصالحين ولايفرطوا في ذلك ولا يغفلوا عنه ..