الفجر القادم
11-09-2007, 23:26
نجح عالم رياضيات عربي - امتد بحثه لقرابة نصف قرن - في برهان ما هو معروف بـ (لمسلمة الخامسة لإقليدوس) - التي أطلقها مؤلف العناصر عام 300 قبل الميلاد – والتي تقول بأحادية الخطوط المتوازية في السطح القويم .
ويضع المهندس اللبناني / رشيد متى بتصرف علماء الرياضيات ثمانين برهانا تؤسس لقواعد جديدة في الرياضيات والعلوم ، وتنقض ما بنيت عليه هذه العلوم طيلة قرون من الزمن .. اعتقادا أن برهان هذه المسلمة مستحيل .
وقد نشر عام 2006 كتابا يفند فيه براهينه أسماه (ثلاثمائة عام من الضلال في الجيوميترية) ، حيث شرح متى - في مقابلة مع شبكة (سي إن إن) - : " إن علماء عرب كثر عملوا على برهان هذه المسلمة ما بين القرنين الثامن والخامس عشر ، وقد اقترب العالم الكبير (ابن الهيثم) من الحل ، ولم يكن ينقصه إلا رؤية تطابق الخطوط ذات
الاتجاه الواحد التي تمر بنقطة مشتركة ، وهذا بالضبط ما توصلت إلى برهانه مكللا جهود العلماء العرب " .
ويوضح الباحث : " إن هناك براهين تكمل ما بدأ به عدد من علماء الرياضيات ، مثل : عمر الخيام ونصير الدين الطوسى .. وغيرهم " .
ويثير كتاب متى جدلا واسعا في الأوساط العلمية العالمية لما يحدثه من ثورة في المفاهيم العلمية ؛ إذ يبرر متى ذلك بالقول : " إن البراهين التي يقدمها تظهر التناقضات والخلل في الجيومتريات المناقضة لعمل العالم إقليدوس والمشوهة له - والتي أنشأها كل من العالمين الألمانيين : جوس وريمن والعالم الروسي لوباتشيفسكى والهنجارى بولييه منذ 180 عاما - ومنها : إيجاد تمثيل للجيوميتريات الهيبيربولية التي تنادى بتعدد الخطوط الموازية لخط مستقيم واحد و ( الالبيتيكية ) .. التي تعارض ذلك بتأكيدها أنه لا يوجد أي خط مواز لخط مستقيم آخر " .
ويدعى مؤلف كتاب (ثلاثمائة عام من الضلال) أنه نجح في إظهار الأخطاء التي وقع فيها كبار علماء الرياضيات باعتبارهم أن برهان المسلمة الخامسة مستحيل ، ناقضا نظرية النسبية التي قدمها العالم / ألبرت أينشتاين لأنها ترتكز على الجيومتريات الوهمية المناقضة للجيومترى التقليدية .. والتي تلغيها برهنة المسلمة الخامسة لإقليدوس .
وأطلق المهندس متى نداء إلى العلماء في العالم والمنابر العلمية .. يطلب فيه " الاحتكام إلى العقل والمنطق وتطبيق المبادئ العلمية في مراجعة براهينه لـ (مسلمة إقليدوس) لإعادة النظر بشكل جوهري في الأسس التي بنيت عليها العلوم ونظرية المعرفة ومناهج التدريس ، وعدم التمادي في الهذيان وتشويه الخط المستقيم والمسطح القويم " - على حد قوله - .
هذا ، ويذكر أن من أشهر العلماء العرب اللذين عملوا على برهان (المسلمة الخامسة) لإقليدوس كل من : الخوارزمي - وهو خبير بعناصر إقليدوس - والجوهري وثابت بن قرة والنريزى وابن الهيثم وابن ألبنا وابن القلشدى ، وكان بعضهم قد قدم حلولا مختلفة تتفاوت في الدقة .
من من موقع باب
بقي ان أتسائل هذه المره ، هل هناك من يشرح لنا ما كتب آنفا ؟؟؟
ويضع المهندس اللبناني / رشيد متى بتصرف علماء الرياضيات ثمانين برهانا تؤسس لقواعد جديدة في الرياضيات والعلوم ، وتنقض ما بنيت عليه هذه العلوم طيلة قرون من الزمن .. اعتقادا أن برهان هذه المسلمة مستحيل .
وقد نشر عام 2006 كتابا يفند فيه براهينه أسماه (ثلاثمائة عام من الضلال في الجيوميترية) ، حيث شرح متى - في مقابلة مع شبكة (سي إن إن) - : " إن علماء عرب كثر عملوا على برهان هذه المسلمة ما بين القرنين الثامن والخامس عشر ، وقد اقترب العالم الكبير (ابن الهيثم) من الحل ، ولم يكن ينقصه إلا رؤية تطابق الخطوط ذات
الاتجاه الواحد التي تمر بنقطة مشتركة ، وهذا بالضبط ما توصلت إلى برهانه مكللا جهود العلماء العرب " .
ويوضح الباحث : " إن هناك براهين تكمل ما بدأ به عدد من علماء الرياضيات ، مثل : عمر الخيام ونصير الدين الطوسى .. وغيرهم " .
ويثير كتاب متى جدلا واسعا في الأوساط العلمية العالمية لما يحدثه من ثورة في المفاهيم العلمية ؛ إذ يبرر متى ذلك بالقول : " إن البراهين التي يقدمها تظهر التناقضات والخلل في الجيومتريات المناقضة لعمل العالم إقليدوس والمشوهة له - والتي أنشأها كل من العالمين الألمانيين : جوس وريمن والعالم الروسي لوباتشيفسكى والهنجارى بولييه منذ 180 عاما - ومنها : إيجاد تمثيل للجيوميتريات الهيبيربولية التي تنادى بتعدد الخطوط الموازية لخط مستقيم واحد و ( الالبيتيكية ) .. التي تعارض ذلك بتأكيدها أنه لا يوجد أي خط مواز لخط مستقيم آخر " .
ويدعى مؤلف كتاب (ثلاثمائة عام من الضلال) أنه نجح في إظهار الأخطاء التي وقع فيها كبار علماء الرياضيات باعتبارهم أن برهان المسلمة الخامسة مستحيل ، ناقضا نظرية النسبية التي قدمها العالم / ألبرت أينشتاين لأنها ترتكز على الجيومتريات الوهمية المناقضة للجيومترى التقليدية .. والتي تلغيها برهنة المسلمة الخامسة لإقليدوس .
وأطلق المهندس متى نداء إلى العلماء في العالم والمنابر العلمية .. يطلب فيه " الاحتكام إلى العقل والمنطق وتطبيق المبادئ العلمية في مراجعة براهينه لـ (مسلمة إقليدوس) لإعادة النظر بشكل جوهري في الأسس التي بنيت عليها العلوم ونظرية المعرفة ومناهج التدريس ، وعدم التمادي في الهذيان وتشويه الخط المستقيم والمسطح القويم " - على حد قوله - .
هذا ، ويذكر أن من أشهر العلماء العرب اللذين عملوا على برهان (المسلمة الخامسة) لإقليدوس كل من : الخوارزمي - وهو خبير بعناصر إقليدوس - والجوهري وثابت بن قرة والنريزى وابن الهيثم وابن ألبنا وابن القلشدى ، وكان بعضهم قد قدم حلولا مختلفة تتفاوت في الدقة .
من من موقع باب
بقي ان أتسائل هذه المره ، هل هناك من يشرح لنا ما كتب آنفا ؟؟؟