سيشرق فجر القدس
08-03-2008, 00:48
https://img510.imageshack.us/img510/3952/stopdrugs1fl9.jpg
كلمة الأستاذ عمرو خالد
سلام عليكم يا شباب
تبلغ عدد الفضائيات الاعلامية في العالم العربي، حوالي 400 فضائية تؤثر في عدد كبير من الناس أما حملة حماية فتمتلك 100 الف فضائية أتدرون كيف؟ لاني اتوقع 100 الف شاب وفتاة من صناع الحياة وشباب المنتدي وحماة المستقبل يتحولون إلي(أجهزة إعلام متحركة وقنوات فضائية متحركة). محتاجة جهد رهيب ومواصلة الليل بالنهار لكن تخيلوا لو صناع الحياة اصبحوا فعلا قنوات فضائية متحركة في الشارع للتوعية ضد المخدرات ونشر فكرة حملة حماية ولصق الاستكيز ومراسلة الصحفيين والرياضيين ومواقع الانترنت والفضائيات والمغنين والاعلاميين ليشاركوا معنا في حملة حماية. تخيلوا ممكن يحصل ايه ... تخيلوا كم مدمن هيتهز ويبكي ويفوق بسبب حملتنا ديه ..
ستقولون .. معقول هل سنؤثر في 100 مليون مدمن ... أقول لكم ... قال ابراهيم "يا رب وانى يبلغ صوتي وأنا في الصحراء لانادي الناس ليحجوا فقال له الله يا ابراهيم: عليكم الاذان وعلينا البلاغ"
جمعوا ارداتكم وقوا نيتكم ووحدوا صفكم وجدودا عهودكم مع ربكم وانصروا غزة ونبيكم ببث الايجابية بين الشباب في كل العالم العربي. وحملة حماية هي خطوة البداية
منتظر الـ 100 الف رد على هذه المداخلة وسيكون الرد بتعليق الاستكيرز وتجهيز الانشطة أقوى من الف كلمة وكلمة
حملة حماية
عرض سريع للوضع الحالي
1-بلغ عدد مدمني المخدرات في العالم العربي حوالي 10 مليون مدمن وفي مصر وحدها حوالي 4 مليون مدمن.
2-يبلغ عدد المتعاطين للمخدرات أضعاف الرقم السابق.
3-يتوقع زيادة مطرده في هذه الاعداد نتيجة لانخفاض اسعار المخدرات وزيادة معدلات البطالة والاحباط لدى الشباب.
4-هناك تزايد مستمر في انتشار الجرائم الكبرى (الاغتصاب والقتل) والصغري (السرقة) وحوداث الطرق وجرائم العنف الاسري (بسبب ادمان الاب او الابن) مما يشكل تهديد متزايد لأمن المجتمع العربي.
5-الإدمان لم يعد منتشرا بين الذكور فقط وإنما تتزايد نسبته بين الإناث أيضا، مما يهدد بانتشار الجرائم الاخلاقية في المجتمع.
6-إجمالي عدد من توجه للعلاج في السنوات الثلاثة الاخيرة في العالم العربي لا يزيد عن 4 الالاف مدمن سنويا فقط.
7-انتشار الادمان بين المسجونين في السجون العربية مع عدم وجود آلية لعلاج هؤلاء المسجونين تمثل خطر مستقبلي كبير.
المشكلة: -
حقيقة المشكلة أن الجهود الحالية المبذولة من جانب الحكومات وأجهزة الشرطة والجهات المتخصصة غير كافية وغير قادرة على تحقيق نتائج ملموسة سواء في اقناع الإصحاء من الشباب ليتجنبوا هذه الافة أو لاقناع المدمنين الحاليين بان يبدأو برنامج العلاج. وذلك ليس بسبب عدم كفاءة هذه الاجهزة لكن بسبب أن المشكلة أكبر من ان يقوم بحلها جهاز أو إدارة أو حكومة وإنما يحتاج الأمر إلي مشاركات بين هذه الجهات جميعا ومعها الجهات الشعبية والتطوعية لتهز المجتمع الشبابي كله لفترة محددة ومكثفة ثم تسلم نتائج عملها لهذه الجهات المتخصصة لتتابع عملها بعد هذه الحملة التوعوية الشعبية.
المصدر
https://www.amrkhaled.net (https://www.amrkhaled.net)
ـــــــــ
https://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=187844 (https://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=187844)
كلمة الأستاذ عمرو خالد
سلام عليكم يا شباب
تبلغ عدد الفضائيات الاعلامية في العالم العربي، حوالي 400 فضائية تؤثر في عدد كبير من الناس أما حملة حماية فتمتلك 100 الف فضائية أتدرون كيف؟ لاني اتوقع 100 الف شاب وفتاة من صناع الحياة وشباب المنتدي وحماة المستقبل يتحولون إلي(أجهزة إعلام متحركة وقنوات فضائية متحركة). محتاجة جهد رهيب ومواصلة الليل بالنهار لكن تخيلوا لو صناع الحياة اصبحوا فعلا قنوات فضائية متحركة في الشارع للتوعية ضد المخدرات ونشر فكرة حملة حماية ولصق الاستكيز ومراسلة الصحفيين والرياضيين ومواقع الانترنت والفضائيات والمغنين والاعلاميين ليشاركوا معنا في حملة حماية. تخيلوا ممكن يحصل ايه ... تخيلوا كم مدمن هيتهز ويبكي ويفوق بسبب حملتنا ديه ..
ستقولون .. معقول هل سنؤثر في 100 مليون مدمن ... أقول لكم ... قال ابراهيم "يا رب وانى يبلغ صوتي وأنا في الصحراء لانادي الناس ليحجوا فقال له الله يا ابراهيم: عليكم الاذان وعلينا البلاغ"
جمعوا ارداتكم وقوا نيتكم ووحدوا صفكم وجدودا عهودكم مع ربكم وانصروا غزة ونبيكم ببث الايجابية بين الشباب في كل العالم العربي. وحملة حماية هي خطوة البداية
منتظر الـ 100 الف رد على هذه المداخلة وسيكون الرد بتعليق الاستكيرز وتجهيز الانشطة أقوى من الف كلمة وكلمة
حملة حماية
عرض سريع للوضع الحالي
1-بلغ عدد مدمني المخدرات في العالم العربي حوالي 10 مليون مدمن وفي مصر وحدها حوالي 4 مليون مدمن.
2-يبلغ عدد المتعاطين للمخدرات أضعاف الرقم السابق.
3-يتوقع زيادة مطرده في هذه الاعداد نتيجة لانخفاض اسعار المخدرات وزيادة معدلات البطالة والاحباط لدى الشباب.
4-هناك تزايد مستمر في انتشار الجرائم الكبرى (الاغتصاب والقتل) والصغري (السرقة) وحوداث الطرق وجرائم العنف الاسري (بسبب ادمان الاب او الابن) مما يشكل تهديد متزايد لأمن المجتمع العربي.
5-الإدمان لم يعد منتشرا بين الذكور فقط وإنما تتزايد نسبته بين الإناث أيضا، مما يهدد بانتشار الجرائم الاخلاقية في المجتمع.
6-إجمالي عدد من توجه للعلاج في السنوات الثلاثة الاخيرة في العالم العربي لا يزيد عن 4 الالاف مدمن سنويا فقط.
7-انتشار الادمان بين المسجونين في السجون العربية مع عدم وجود آلية لعلاج هؤلاء المسجونين تمثل خطر مستقبلي كبير.
المشكلة: -
حقيقة المشكلة أن الجهود الحالية المبذولة من جانب الحكومات وأجهزة الشرطة والجهات المتخصصة غير كافية وغير قادرة على تحقيق نتائج ملموسة سواء في اقناع الإصحاء من الشباب ليتجنبوا هذه الافة أو لاقناع المدمنين الحاليين بان يبدأو برنامج العلاج. وذلك ليس بسبب عدم كفاءة هذه الاجهزة لكن بسبب أن المشكلة أكبر من ان يقوم بحلها جهاز أو إدارة أو حكومة وإنما يحتاج الأمر إلي مشاركات بين هذه الجهات جميعا ومعها الجهات الشعبية والتطوعية لتهز المجتمع الشبابي كله لفترة محددة ومكثفة ثم تسلم نتائج عملها لهذه الجهات المتخصصة لتتابع عملها بعد هذه الحملة التوعوية الشعبية.
المصدر
https://www.amrkhaled.net (https://www.amrkhaled.net)
ـــــــــ
https://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=187844 (https://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=187844)