aldo
27-06-2008, 08:47
معيار الجودة فى مجال البرمجيات (CMMI)
Capability Maturity Model® Integration
-----------------------------------------------
تعتبر من أرقى الشهادات العالمية في مجال صناعة وتطوير البرمجيات ... حيث يعد نموذجCMMI من أرقى نماذج الجودة العالمية في مجال صناعة البرمجيات، حيث يضمن إنجاز العمل في الوقت المحدد بأقل تكلفة ممكنة، كما يعد معيارا لتقييم قدرة الشركات على تطوير البرامج.
أن شهادة (CMMI) هي عبارة عن تحقيق الحصول على العناصر الأساسية لفعالية تحسين التطبيقات الآلية ذات الجودة العالية في وقت قياسي قصير.
وتعتبر شهادة (CMMi Certification) التي قام بتطويرها "معهد هندسة البرمجيات" (SEI) التابع لجامعة "كارينجي ميلون" (Carnegie Mellon University)، من أرقى شهادات الجودة العالمية في كافة مجالات صناعة البرمجيات. وحلّت هذه الشهادة محل "شهادة سي. أم. أم" ( CMM Certification) التي لم تعد تمثل أحدث التقنيات في مجال هندسة البرمجيات، حيث تم التحول لإعتماد معايير هذه الشهادة الجديدة
الحصول على هذه الشهادة له أهمية إستراتيجية في مجال التنويه بالشركات التي تتبنى أرقى الممارسات العالمية في قطاع تطوير البرمجيات.
هذه الشهادة عبارة عن خمسة مراحل والمستوى الخامس هو اعلى مستوى للشهادة
زاد الاهتمام بمعيار الجودة CMMI عندما قامت وزارة الدفاع الأمريكية بتطبيق هذا المعيار على كل الشركات التي تورد لها برمجيات فحققت خفضا هائلا في النفقات وصلت أصداؤه إلى جميع الشركات المستهلكة للبرمجيات. وفي أوائل التسعينيات بدأت شركات مثل جنرال موتورز وفورد تطلب من الشركات الموردة للبرمجيات ألا تتقدم لها بأي برامج إذا لم تكن حاصلة على المستوى الثاني من معيار (CMMI) وفي منتصف التسعينيات رفعت فورد وجنرال موتورز مواصفات جودة الشركات الموردة وأصبحت لا تقبل أي برمجيات إلا من شركات حاصلة على المستوى الثالث للجودة.
خطورة (CMMI) الآن أن الجهات المشترية للبرمجيات في الأسواق العالمية أصبحت على وعي تام به، كما تعلم أيضًا أن تدني جودة البرمجيات أصبح يكلف الكثير؛ فالإحصاءات الخاصة بجودة البرمجيات عالميا تقول: إن نحو 35%من البرامج المنتجة على مستوى العالم تحتاج إلى إعادة كتابة وإصلاح، وأن هناك 75مليار دولار تنفق سنويًّا على مشروعات معلوماتية فاشلة بسبب تدني جودة البرامج، وأن 50% من المشروعات الكبيرة يتأخر تسليمها وتتجاوز الميزانيات المقدرة لها أو يتم إلغاؤها بسبب تدني جودة البرمجيات ... وأن 70% من كل شركات البرمجيات على مستوى العالم تعمل في المستوى الأول الذي يطلق عليه المستوى العشوائي
منقول من موقع https://tafaouq.com/Article.aspx?SectionID=5&RefID=27
Capability Maturity Model® Integration
-----------------------------------------------
تعتبر من أرقى الشهادات العالمية في مجال صناعة وتطوير البرمجيات ... حيث يعد نموذجCMMI من أرقى نماذج الجودة العالمية في مجال صناعة البرمجيات، حيث يضمن إنجاز العمل في الوقت المحدد بأقل تكلفة ممكنة، كما يعد معيارا لتقييم قدرة الشركات على تطوير البرامج.
أن شهادة (CMMI) هي عبارة عن تحقيق الحصول على العناصر الأساسية لفعالية تحسين التطبيقات الآلية ذات الجودة العالية في وقت قياسي قصير.
وتعتبر شهادة (CMMi Certification) التي قام بتطويرها "معهد هندسة البرمجيات" (SEI) التابع لجامعة "كارينجي ميلون" (Carnegie Mellon University)، من أرقى شهادات الجودة العالمية في كافة مجالات صناعة البرمجيات. وحلّت هذه الشهادة محل "شهادة سي. أم. أم" ( CMM Certification) التي لم تعد تمثل أحدث التقنيات في مجال هندسة البرمجيات، حيث تم التحول لإعتماد معايير هذه الشهادة الجديدة
الحصول على هذه الشهادة له أهمية إستراتيجية في مجال التنويه بالشركات التي تتبنى أرقى الممارسات العالمية في قطاع تطوير البرمجيات.
هذه الشهادة عبارة عن خمسة مراحل والمستوى الخامس هو اعلى مستوى للشهادة
زاد الاهتمام بمعيار الجودة CMMI عندما قامت وزارة الدفاع الأمريكية بتطبيق هذا المعيار على كل الشركات التي تورد لها برمجيات فحققت خفضا هائلا في النفقات وصلت أصداؤه إلى جميع الشركات المستهلكة للبرمجيات. وفي أوائل التسعينيات بدأت شركات مثل جنرال موتورز وفورد تطلب من الشركات الموردة للبرمجيات ألا تتقدم لها بأي برامج إذا لم تكن حاصلة على المستوى الثاني من معيار (CMMI) وفي منتصف التسعينيات رفعت فورد وجنرال موتورز مواصفات جودة الشركات الموردة وأصبحت لا تقبل أي برمجيات إلا من شركات حاصلة على المستوى الثالث للجودة.
خطورة (CMMI) الآن أن الجهات المشترية للبرمجيات في الأسواق العالمية أصبحت على وعي تام به، كما تعلم أيضًا أن تدني جودة البرمجيات أصبح يكلف الكثير؛ فالإحصاءات الخاصة بجودة البرمجيات عالميا تقول: إن نحو 35%من البرامج المنتجة على مستوى العالم تحتاج إلى إعادة كتابة وإصلاح، وأن هناك 75مليار دولار تنفق سنويًّا على مشروعات معلوماتية فاشلة بسبب تدني جودة البرامج، وأن 50% من المشروعات الكبيرة يتأخر تسليمها وتتجاوز الميزانيات المقدرة لها أو يتم إلغاؤها بسبب تدني جودة البرمجيات ... وأن 70% من كل شركات البرمجيات على مستوى العالم تعمل في المستوى الأول الذي يطلق عليه المستوى العشوائي
منقول من موقع https://tafaouq.com/Article.aspx?SectionID=5&RefID=27